Wednesday, November 19, 2008

أنا وأحمد أتجوزنا :)))))














أخيرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااً أنا واحمد بقينا في بيت واحد :)))))))))))))))

Tuesday, October 7, 2008

مواقف




الموقف الأول


الزمان : باقي شهرين على ميعاد الفرح



المكان : وسط البلد



الحدث: البحث عن الستائر






الوقت بيجري وورانا مليون حاجة نعملها ونشتريها قبل ميعاد الفرح... كل يوم خروج ولف وشوبنج


انا عارفة أنت اد ايه مضغوط من ناحية الوقت والفلوس... وأد ايه تعبان وتقريبا مش بتنام من كتر الخروج كل يوم وشغلك في آخر الدنيا ... وأد ايه أعصابك تعبانة من السواقة كل يوم على الأقل 5 ساعات ومليون حاجة في مخك بتفكر فيها في نفس الوقت


ماشيين في الشارع أنا وأنت وأختي وأخوك .... لقيتك فجأة وقفت قدام محل ساعات وبتتفرج على الفاترينة.... أستغربت ... سألتك.. أنت عايز ساعة يا أحمد؟



قلتلي : عايز أشتري ساعة لبابا.... بعقلي القاصر أستغربتك أكتر ... أحنا مش في عيد الأب ولا ده عيد ميلاد والدك ... ده غير أننا في الوقت ده محتاجين كل جنية... لكن كتمت كل الأفكار دي جوايا وابتسمت لك وبدأت أدور معاك على ساعة لبابا.... لكن يظهر أنك قريت أفكاري ... لقيتك بتقولي "أصل بابا ساعته باظت وهو ما بيستغناش عنها ... وأنا سمعته بيطلب من عمي يديله واحدة من الساعات اللي عنده لأن عنده كتير وأنا مش عايزه يطلب حاجة من حد غيري"


وبدأنا ندور على الساعة ... فرجنا البياع على ساعات حلوة كتيروأسعارها معقولة لكن أنت كنت بتدور بمنتهى الحرص على حاجة تليق لوالدك مش أي ساعة والسلام ... ماكنتش راضي عن أي ساعة منهم وطلبت من البياع ماركة معينة تمنها ضعف اللي قدامنا 3 مرات لأنها نفس ماركة ساعة والدك القديمة وقلتلي "مش عايزة يحس أن ساعته الجديدة أقل من ساعته القديمة في حاجة"



ساعتها حسيت أن عقلي فعلاً قاصر.... قاصر عن فهم ان في حد ممكن يكون عنده كل العطاء ده .... أنك رغم ضغط الفلوس هاتشتري الساعة... وأنك رغم ضغط الوقت والأعصاب فكرت في والدك وأحتياجاته



قاصر عن فهم أن في حد على المستوى ده من عدم الأنانية ... مش بس بتشتريها وانت مضغوط ... لكن بتشتري أحسن وأغلى حاجة





الموقف التاني


الزمان : باقي شهر ونص على ميعاد الفرح


المكان : سيتي سنتر


الحدث: شوبنج لشيماء



طلبت منك أختك شيماء اننا ننزل معاها نجيب لبس جديد تروح بيه شغلها الجديد


ونزلنا ولفينا ... شيماء مش متعودة على النوع ده من اللبس... وكانت كتير بتستغرب الأسعار... لقيتك بتختارلها حاجات جميلة أوي وأنت فرحان بيها أوي كأنها بنتك مش أختك ... أدهشني صبرك عليها وهي بتلف وبتقيس... أنا متعودة على ده منك معايا... بس كنت فاكراك بتعمل كدة بس معايا..... ولقيتك بتقولي "أنا هاشتري الطقم ده لشيماء ... أنا عايزها تبان بشكل كويس في شغلها الجديد"



أنت أزاي كدة؟ أزاي قادر تراعي كل الناس دي كده؟ أزاي جميل كدة؟


حسيت ساعتها أني عشت 26 سنة لنفسي وأني عمري ما أديت من نفسي لحد !



الموقف الثالث


الزمان : باقي 5 أسابيع على ميعاد الفرح - العشر الأواخر من رمضان


المكان : الجراج



قلتلي وأحنا رايحين نجيب العربية من الجراج "أنا أديت التي شيرتين اللي اشتريناهم مع بعض لأسلام لأنه كان محتاج هدوم لما عديت عليه في الجامع"




إسلام أخوك متعود يعتكف آخر 10 أيام في الجامع ... وأنت عديت عليه بعد خروجة لينا مع بعض أشترينا فيها تي شيرتات جديدة ليك تلبسها في شهر العسل

أتضايقت منك جداً... لأني نقيت معاك التي شيرتات دي على ذوقي ... ولأننا شارينها لمناسبة خاصة ... بس كتمت ضيقي ونرفزتي لأن شيماء كانت معانا وقلت أستنى لما نكون لوحدنا عشان أعاتبك


بعد 10 دقايق أعصابي هديت وأبتديت أفكر .... أيه نوع الأنسان اللي يقدر بمنتهى السهولة يدي هدومه الجديدة لأي حد حتى لو كان أخوه ..


أنا بكسل أدي هدومي القديمة لحد محتاج


أتكسفت من نفسي ومن غضبي عليك ... ومع أني ماكنتش لسة عاتبتك ولا أتخانقت معاك ... لقيتني بمسك أيدك وانت سايق وببوسها.


الموقف الرابع


الزمان : باقي شهر على ميعاد الفرح


المكان : سيتي ستارز



نزلت أدور على جزمة لماما تحضر بيها فرحي :)

Tuesday, July 8, 2008

زعلانة أوي


لما بزعل من أحمد بزعل أوي أوي


وماقصدش هنا الخناقات أو النرفزة على المواقف العبيطة ...لأني لما بزعل من أحمد بجد مابعرفش أتنرفز أو أغضب


بحس أن روحي رايحة مني ...والدموع طول الوقت في عيني


بحس أن قلبي بيوجعني


بحس أني عايزة أجري عليه وعايزة أجري منه


عايزة أشتكيله منه عشان يجيبلي حقي منه


وبستغرب أزاي بأة ليه كل التأثير ده عليا


أزاي بكلمه يقدر يطلعني سابع سما وبكلمة ينزلني سابع أرض


بزعل منه أوي لما يشغل مخه كتير في حاجات مابحبش أشغل فيها غير قلبي


لما مايفهمش اني مش زيه ... مش كل حاجة بعرف أفكر فيها بعقلي .. أن لما حاجة بتضايقني أو تجرحني لازم أعيط شوية وازعل شوية لغاية كل المشاعر دي ما تهدى وبعدين أفكر ... بزعل من أصراره أني أنا لوحدي اللي كدة ... مش عايز يفهم أني بنت وأن كل البنات كدة


بس هو بيعرف علطول أنه زعلني ويبدأ يشرح موقفه وقصده وكلامه بيزعلني أكتر عشان كل ما بيتكلم كل ما بيثبت وجهة نظره اللي هي صح من ناحية المنطق والعقل ... لكن أنا بكون عايزاه يسكت ومايفكرش...يقوللي معلش ويطبطب عليا... يشغل قلبه معايا ويشغل عقله بدالي



لكن بعد ما بهدى بقوله ... دي طبيعتي... غصب عني... تحب أتغير؟ بيرد يقولي أنا بحبك زي مانتي ... مش عايزك تتغيري


ساعتها بلاقي نفسي قادرة أستحمل أنه يشغل عقله وقت ما أكون محتاجة قلبه...عشان أنا كمان بحبه زي ما هوه ومش عايزاه يتغير
وخلاص مش ببقى زعلانة .....بس بعمل نفسي لسة زعلانة واخبي عيني منه عشان يفضل يصالحني شوية :)

Wednesday, June 25, 2008

بحط نفسي في مواقف بايخاااااااااااااااااااااااااااااااااه




أوكيه ... هاحكيلكوا اللي حصل أمبارح بس مش عايزة شتيمة ... اللي عايز يعلق يعلق بأدب ... أه أنا مش نافصة ... كفايه اني باشتم نفسي من أمبارح


أمبارح جوزي حبيبي قاللي أنا هاعدي عليكي ونروح نلف شوية نشوف الأماكن اللي ممكن نحتفل فيها مع أهلنا يوم فرحنا ...قابليني في ميدان لبنان عند بيتزا هت ... قلتله ماشي .. نزلت وأخدت تاكسي .. بعد شوية لقيته بيتصل يقولي أنه وصل ... قلتله خلاص يا حبيبي قدامي خمس دقايق وأكون عندك

المهم وصلت ونزلت من التاكسي وأدور على أحمد .. مافيش أحمد ... أتصلت بيه قاللي دقيقتين وأكون عندك ... قلتله ماتتأخرشي يا أحمد الجو حر ومافيش حتة ضلة أقف فيها قاللي حاضر...

طبعاً انتوا عارفين أمبارح كان حر أد ايه ... والشمس فضلت عمودية لحد بعد الساعة ستة .. عدوا دقيقتين ... خمسة...عشرة... خمستاشر وأحمد مجاش ... وكل ما أتصل بيه يكنسل عليا


طبعاً اتنرفزت آخر حاجة ... وبقيت مش طايقة نفسي والعفاريت بتتنطط في وشي .... وبعدين بعد خمستاشر دقيقة ظهر الأستاذ


رحت أركب العربية وأنا هاموت من الغيظ وأول مادخلت أتخانقت معاه

"ممكن أعرف أتأخرت ليه ... المفروض أنك واصل من قبلي ... كنت فين ... وكل دول دقيقتين ... ده عدا ربع ساعة وانا واقفة في الشمس ... أنا عايزة أعرف أنت كنت فين ... وبعدين مابتردش عليا ليه .. بتكنسلني ليه ... لو أنت هاتتأخر قولي عشان أقعد في حتة لغاية مانت تيجي ... لكن بتكنسلني ليه أنا مش فاهمة"

وغصب عني عنيا دمعت من كتر الغيظ.. وهو كان بين كل جملة والتانية من اللي أنا قلتهم بيحاول يهديني ومبتسم في وشي أبتسامة تغيظ ... وانا مش مدياله فرصه ينطق وأول ما سكت قاللي

"أنا أسف يا حبيبتي ... بصي كدة على الكنبة ورا"


بصيت ورا لقيت أجمل بوكية ورد في الدنيا ... حبيبي أتأخر عليا عشان كان بيشتريلي ورد...


بصيتله تاني وأنا بحاول أعمل نفسي لسة متنرفزة والدموع لسة في عيني... طيب ليه مارديتشي على التليفون تقولي أنك هاتتأخر بدل مانا واقفة قلقانة مش عارفة أنت فين


قاللي عشان أنتي يا حبيبتي هاتفضلي تسأليني أنا فين ومش هاتهدي ألا لما تعرفي وانا عايز أعملها مفاجأة ... والله الراجل هو اللي أخرني ... أنا أسف.... وأجمل أبتسامة على وشة....


أنا أللي آسفة يا حبيبي

Thursday, June 12, 2008

لم تفعل شيئاً من أجلي.....



أنت أبداً لم تفعل شيئاً خصيصاً من أجلي...
لم تفعل شيئاً لتشعرني بالأمان...
لم تحاول أن تكسب ثقتي أو تظهر حبك وأهتمامك لي ....
لم تتعب نفسك كثيراً لترضيني .. ولم تبذل مجهوداً لتجعلني أحبك....
كل ما فعلته هو ان كنت نفسك بالظبط كما كنت قبل أن تعرفني....

كنت ذلك الشخص السهل غير المعقد...
المليء بالمشاعر الأيجابية والأعذار الجاهزة لكل من يخطيء في حقك ... وكان هذا كفيلاً بجعلي أشعر بالأمان...

كنت ذلك الرجل الذي يملؤه الأحساس بالمسئولية ناحية أمه وأخته والذي يهتم بكل كبيرة وصغيرة في حياتهم وجئت أنا لأنضم للنساء المحظوظات برجل مثلك في حياتهن ... وأعطيتني ما أعتدت أن تعطيه لهن...من حب عفوي بلا حدود... وأهتمام غير متكلف.... وكان هذا كفيلاً بجعلك تكسب ثقتي وقلبي وعقلي...

كنت ذلك الأنسان الذي يضع أحتياجات الآخرين قبل أحتياجاته...يتفهم أوضاعهم... ويعطي ما أستطاع... الأنسان الوحيد الذي رأيته في حياتي ليس في قلبه ذرة واحدة من الأنانية... وماذا أريد أكثر من هذا لأرضى....

أرأيت حبيبي ... أنت لم تفعل شيئاً خصيصاً من أجلي ...
كنت لي زوجاً رائعاً .. لأنك أصلاً رجلاً رائع ...

Monday, June 9, 2008

فرحي وأنا حرة فيه



وأنا مالي "


أنا عايزة فرح ....عايزة كل أهلي وأصحابي يشوفوني وأنا عروسة زي القمر...



عايزة أخرج من باب الكوافير ألاقي كل الناس مستنياني والناس اللي ماشية في الشارع تقف عشان تشوف العروسة وفستان العروسة ومكياج العروسة..


"عايزة زفة محصلتش...في عربية شكلها غريب وجديد...وعايزة فستان يجنن ... موديل ماحدش لبسه قبل كدة



لأكتر من 3 شهور فاتوا كنت بفكر في الكلام ده ... خلاص الشقة تقريباً خلصت بس بعد ما خلصت علينا... وبدأت أحس أن فرح أحلامي مهدد ... طبعاً زي كل البنات نفسي في فرح ماحصلش أكون فيه أميرة لمدة ليله واحدة ... وطبعاً جوزي حبيبي زي كل الرجالة مش مهم عنده الفرح ... ولو أنه بيحاول مايبينشي عشان عارف هو أد أيه مهم عندي ... ورغم أن الشقة فعلاً خلصت على كل اللي معاه بس هو كان بيحاول يعمل اللي نفسي فيه...




وبعدين فجأة صحيت من النوم لقيت نفسي مش عايزة أي حاجة من دي ... أه نفسي ألبس فستان أبيض بس نفسي أكتر أتجوز أحمد ... أه نفسي كل أهلي وأصحابي يكونوا موجودين في ليلة ماحصلتش ... بس نفسي أكتر أكون مع أحمد ... أه نفسي كل الناس تشاور وتقول بص العروسة الجميلة دي وفستانها ... بس نفسي أكتر أحمد يشوفني أجمل واحدة في الدنيا....




لقيت أني عشان أعمل الفرح اللي نفسي فيه لازم أستنى كام شهر... ولقيت أحمد حبيبي رغم كل اللي هو فيه بيحاول يحقق لي حلمي ولقيت نفسي بفتكر حالي قبل ما أقابله...........




قبل ما أشوف أحمد لا كان في دماغي لا خطوبة ولا جواز ولا حتى حب ولا أي حاجة من دي. كان في ناس من أصحابي مسميني(Anti-Men)

وناس تانيين مسميني بتاعة حقوق المرأه .... كانت كل دماغي أني أكون كاملة بنفسي.... أثبت ذاتي ... وأنجح وأبقى أحسن من أحسن راجل...


لغاية ما أختي الصغيرة أتخطبت .... ماخلصتش بأه ... كل أهلي وأصحابي قعدوا يعلقوا على الموضوع ويواسوني كأن في مصيبة حصلتلي....مش فاهمة في أيه ... وكل اللي رايح واللي جاي جايبلي عريس .... هو أنا كنت أشتكتلكوا .... أنا راضية ومبسوطة بحالي كدة ... مش عايزة أتجووووووووووووووووووووووووز ... سيبوني في حالي...


وفي يوم بالليل وأنا قاعدة لوحدي كنت بفكر... يعني هي كل الناس دي غلط وأنا صح ... أنا يمكن يكون الجواز مش في دماغي عشان عندي مشاريع كتير عايزة أحققها .... ويمكن ما كونشي حاسة بالوحدة عشان عندي أصحاب كتير أوي .... بس أكيد في حاجة نقصاني .... حاجة كبيرة أوي نقصاني وانا بحاول أعمل نفسي مش واخدة بالي منها ... بادفن نفسي في شغلي ودراستي عشان أفضل أعمل نفسي مش واخدة بالي منها... ناقصني نصي التاني ... ناقصني حبيبي اللي يملا عليا حياتي ... لكن لأني عارفة أنه حلم شبة مستحيل كان لازم أعمل نفسي مش واخدة بالي منه....


ليه شبة مستحيل؟؟؟ عشان كل ما ابص حواليا أشوف جوازات أصحابي ... أعرف أن نوعية الرجالة دي ماتنفعنيش ... مش عيب فيهم والله ... معظمهم ولاد ناس ورجالة بجد وطيبين ... بس ماينفعونيش... أنا عايزة راجل غير تقليدي في كل شيء... مش هاقول بأه الكلام اللي كل البنات بتقوله يكون متدين وبيصلي ومش عارفة أيه عشان ده كلام مفروغ منه ... لكن أنا بتكلم على طباع البني آدم الي هاعيش معاه ...عايزة جوزي يشجعني أكبر مش يقعدني في البيت ... عايزة جوزي هادي ومابيبصش على الحاجات الصغيرة ويتخانق عليها .... عايزة جوزي يثق فيا وفي أختياراتي ومايفرضش عليا حاجة ... عايزة جوزي يكون راجل مابيبصش للست على أنها أقل منه في أي حاجة ... عايزاه يحطني أول أولوياته .... عايزاه بيحب العفش المودرن... ولما يطلب مني أطبخ يطلب مني مكرونة بالصوص الأبيض مش طبق بامية!!!


بأختصار عايزة راجل مش موجود في مصر....


شوفتوا أزاي أنه حلم شبه مستحيل... بس أنا فعلاً محتاجة الراجل ده في حياتي مهما حاولت أعمل نفسي مش واخدة بالي... تعبانة من غيره وبتمناه من ربنا... ودعيت ربنا وطلبته منه وأنا عارفه أنه كريم أوي وأكيد هايديهوني...


وطبعاً أدهاوني ... بعد أسبوعين بس من قراية فاتحة أختي ... أتقدملي أحمد حبيبي (وهو بالمناسبة أخوو خطيب أختي :) )


طبعاً ماكنتش أعرف أذا كان فيه كل اللي بتمناه ولا لأ ... بس كلامه معايا ريحني وحسسني أن ربنا أستجاب لي ... صليت أستخارة أكتر من مرة وكل مرة كانت بتأكد لي أن هو ده نصي التاني


ومرت أيام خطوبتنا بحلوها وخناقتها وكان كل يوم بيثبت لي أنه أكتر بكتير من اللي أتمنيته من ربنا .... ربنا بس اللي ممكن يدي البني آدم هدية جميلة زي اللي أدهاني...


لقيته بيشجعني على شغلي .. وبياخد رأيي في كل كبيرة وصغيرة... لقيته بيشجعني على قراراتي وبيثق فيا ثقة مطلقة ... لقيته بيشركني في حياته وبيدخل جوا حياتي بسهولة وسلاسة مش طبيعية ....لقيته بيحب العفش المودرن وبيفضل المكرونة اللي بالصوص الأبيض على البامية :)


وساعة مالقيت منه كل ده .. دق قلبي بسرعة وأنا بفكر في كرم ربنا عليا ... ربنا سمعني ... ربنا قريب مني... ربنا أداني الراجل الوحيد في مصر اللي فيه كل اللي بتمناه .....


وقارنت فرحتي دي ... بفرحتي بالفرح والناس والفستان ... وبحبيبي اللي بيحاول يحقق لي حلمي رغم الظروف الصعبة ... لقيت نفسي مش عايزة غير أني أكون معاه ... لقيت نفسي فرحانه من غير فرح وأميرة من غير فستان أبيض... لقيت أحمد مالي دنيتي من غير زفة ولا ناس كتير ... ولقيت عربيتنا "بونتي" أجمل عربية أركبها وأنا رايحة بيتي أول يوم